نبني الثقة في المؤسسات التعليمية
الحصول على ترتيب متقدم في التصنيفات الدولية، أو تعديل منهج دراسي، أو حتى حادثة يتلقفها رواد منصات التواصل الاجتماعي؛ كلها عوامل قادرة على تشكيل سمعة المؤسسة التعليمية بين ليلة وضحاها، زيادة أو نقصانا.
فهل تترك صورتك في مهب الريح، أم تختار أن تتحكم في دفة القيادة؟ الطلاب، وأولياء الأمور، وأصحاب المصلحة، يستحقون، وأنت كذلك.
في أكيوليجنس، ندعمك بالتحليلات والتوصيات والحلول اللغوية لتكون صوتًا مؤثرًا في قطاع التعليم بالغ الأهمية.
حلولنا المتكاملة
الاستخبارات الإعلامية
رصد وتحليل التغطيات الإعلامية والنقاشات الرقمية حول السياسات التعليمية، وسمعة المؤسسات، وتجربة الطلاب، واتجاهات الاستثمار، إلى جانب تحليل الانطباعات والتدخل الاستباقي قبل تفاقم أي أزمة. صناعة المحتوى
صياغة قصص مؤثرة تُبرز إنجازاتك، وتسلّط الضوء على الابتكارات التعليمية، وتبني جسور الثقة مع الطلاب وأولياء الأمور وأصحاب المصلحة. حلول اللغة
من استقطاب الطلاب الدوليين إلى نشر الأبحاث متعددة اللغات، نضمن أن تصل رسالتك بدقة وضوح إلى العالم أجمع.
$0 تريليون
يتوقع أن يزيد الإنفاق العالمي على التعليم إلى 10 تريليونات دولار بحلول 2030، ما يعكس تنامي الطلب على المؤسسات التعليمية عالية الجودة والتعلم مدى الحياة.
0%
66% من الطلاب يؤكدون أن سمعة المؤسسة — التي تتشكل عبر حضورها الإعلامي والرقمي — عامل رئيس عند اختيار مكان الدراسة.
0%
90% من الجامعات حول العالم تستثمر في منصات التعليم الرقمي، مما يزيد من أهمية تطوير استراتيجيات التواصل
هكذا ساعدنا المؤسسات الحكومية والجامعات والمدارس في تعزيز السمعة، وإدارة التواصل الإعلامي بفعالية.
من الجامعات المرموقة، إلى المدارس المتميزة، إلى الجهات الرسمية، شراكاتنا تجسّد الأثر الحقيقي لحلول أكيوليجنس في قطاع التعليم.
نزودك بالتحليلات الإعلامية والحلول اللغوية التي تعزّز سمعتك، وتجذب الطلاب، وتبني تواصلًا فعالًا مع المجتمع التعليمي.
